التحديات المادية التي تواجه الشباب

أنا ما ح أقدر "البلد دي ما فيه مستقبل"

‏في زمن الجري أورا لقمة العيش، يبقى هم الشباب، وهم النا


س الكل بقت في (كيفية التصميمات) 

‏الشاب السوداني اليوم باقي يصحى من نومو وهميو تقيل قابلو في السرير، مختار يعمل شنو

مافي الوظيفة، مافي دخل، والعيب بقدر على الظروف وعلى الدولة والخير 

‏الشباب بقوا يفتحوا النت، يقلبوا اليوتيوب، مانوكو على أفكار الأفكار، لكن بسرعة نهار الهمة، الخيال واسع، لكن الجيب ضي رق. 

‏الواحد بقا بقول انا ما ح أقدر"البلد دي ما فيه مستقبل"

‏ الكلام باقي محفوظ في مجال الشباب، ولا يوجد سوى بقاء الونسه الرسمي للمجالس والقعدات 

بدل ما نسأل "شنو وتيو؟ باقينا نقول ما عندي طريقة الا ان نستسلم للعجز ونقول بقدر مكتوب.

صحيح، الدولة ذكية معانا في أشياء كثيرة، لكن 

‏ لو كل زول قال "الدولة السبب" منو حشاشها؟ ومنو الحو يبدأ؟

‏الشارع مليان شباب ماشين ساي ما ين ماشين وين، 

‏خطة مافي، مافي ببصيرة، والمستقبل ساكن في اليوم، 

‏اي نعم اي مشروع داير تبدأها محتاجه قروش، لكن في حاجة وحدة ما بتكلف قروش وهي الإرادة 

لانو كل فكرة ممكن أن تبدأها من ورقة وقلم، أو حتى من نشر بسيط في الفيس، مشروعك ما يجب أن يكون كبير ممكن يكون صغيرًا لكن ثابت

‏ فكر، مشروع، إبدأ ما تخلي الواقع يكسرك، أوعك تستسلم، لأنو البلد دي ما حاسة بشعرك.

أول كتب في الكومنت "أنا جاهز أبدأ" وخلي خطوة تكون من هنا 

‏ما يجب أن تكون غنيًا لكن يجب أن تكون قوي الإرادة. 

منصة تأثير منصتك وصوتك ورأيك 💚

‏#في_فضاعات_المعرفة_نجسد_الأمل

‏#بعضنا_نحو_الثراء_المعرفي

‏#أثر_صوت_الأمل 💚

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الاختلاف ما كراهية: دعوة للتعايش بوعي

هل مرة عشت في الحروب

أصعب حاجة… سؤال بسيط وراه ألف وجع – منصة أثر